شاركوا في مهمّتنا،
بل قودوها

انضمّ/ ي إلى ناسك!
#أفلامي_المفضلة | الروائية الفلسطينية ابتسام عازم

#أفلامي_المفضلة | الروائية الفلسطينية ابتسام عازم

انضمّ/ ي إلى مجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات”.

هدفنا الاستماع إلى الكل، لكن هذه الميزة محجوزة لمجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات"! تفاعل/ي مع مجتمع يشبهك في اهتماماتك وتطلعاتك وفيه أشخاص يشاركونك قيمك.

إلى النقاش!

ثقافة

السبت 9 يوليو 201604:32 م

في هذه السلسلة، يتحدث كل أسبوع أحد الروائيين العرب عن أفلامه المفضلة. هذه الخيارات السينمائية تكتسب بُعداً مختلفاً نتيجة العلاقة الملتبسة التي لطالما كانت قائمة بين عالمي الرواية والسينما. في ما يلي خيارات الروائية الفلسطينية ابتسام عازم.

ميتروبولس Metropolis - إخراج Fritz Lang - إنتاج 1927

يصور الفيلم صراع الطبقات في المدن الكبيرة وحياة الطبقات الفقيرة التي تبنى الحضارات على أكتافها. كذلك يرمز لما يمكن أن تؤول إليه سينما وحضارة بلد ما عندما تتجذر فيه العنصرية ضد مجموعة من مواطنيها، إذ اضطر مخرج هذا الفيلم لترك ألمانيا لدى صعود النازية.

كسكسي بالسمك La Graine et le mullet - إخراج عبد اللطيف قشيش - إنتاج 2007

يعالج الفيلم مواضيع عديدة، من بينها الغربة وحياة المهاجرين في الغرب.

ضرر Damage - إخراج Louis Malle - إنتاج 1992

الفليم من بطولة Juliette Binoche ويجسد صور "العشق القاتل" الذي لا يستطيع أبطاله الفرار منه، ويتشبثون به برغم إدراكهم أنه سيؤدي بهم إلى الهاوية.

ابتسام عازم من مواليد طيبة المثلث، شمال يافا، فلسطين. حصلت على الماجستير في الأدب الألماني والإنكليزي والدراسات الإسلامية من جامعة فرايبورغ، ألمانيا. عملت محررة في القسم العربي لتلفزيون "دويتشيه فيله" الألماني، ثم في محطة نيويورك، وأخيراً في جريدة "العربي الجديد". لها العديد من المقالات والقصص القصيرة المنشورة، وروايتان: "سارق النوم: غريب حيفاوي"، و"سفر الاختفاء"، رواية تقوم حبكتها على حدث فانتازي، إذ فجأة يستيقظ الإسرائيليون ليجدوا أن العرب اختفوا من أرض فلسطين، من البيوت والشوارع وأماكن العمل. حتى المعتقلون الفلسطينيون اختفوا من الزنزانات.

للمزيد: #أفلامي_المفضلة | الروائي البحريني أمين صالح

إنضمّ/ي إنضمّ/ي

رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.

لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.

Website by WhiteBeard